انقر فوق صورة للعرض
أحب هنا أن أؤكد بأني لم أدر ظهري للماركسية على الإطلاق ولم أقل ذلك ... وأنا سعيد الآن وأنا في السبعين من عمري لأنني بقيت مخلصاً لأفكاري).
ومما قاله أيضاً: ( إنني عندما أعلنت إسلامي لم أكن أعتقد بأني أتخلى عن مسيحيتي ولا عن ماركسيتي ولا أهتم إن بدا هذا متناقضاً أو مبتدعاً).
بعيداً عن تحامل المخالفين وتعاطف المؤيدين، ماذا قال روجيه جارودي عن اعتقاده في الإسلام، وعلامَ استقرَّ موقفه من الأديان الأخرى، وما هو المشروع الذي نذر له ما تبقى من حياته؟ دراسةٌ علمية استقرائية لمقولات جارودي، وبحثُ ميداني في أكبر إنجاز مادي حققه جارودي للتعبير عن فكرته.